كنت دائما أسالك عن يوم نلتقي فيه
كنت تلقي الاعذار في وجهي بلا أهتمام
اهتمام بمشاعري وشوقي لرؤياك واشتياقي إليك
علمتني كيف أخفي مشاعري عنك حتي لا تصدني بكلامك
عودتني علي عدم رؤياك والتخيل دائما في صورتك
لا أعرف هل هذا الحب من وجهة نظرك؟
لا أعرف هل هذا غياب طويل لعودة الاشواق بيننا
ام ماذا................ ما الذي حدث بيننا
كنت دائما تحدثني كل ليلة وتتمني أن الساعات تجري لرؤيتي
ماذا حدث لك ولمشاعرك... أتغيرت من تجاهي
وأظل أسأل نفسي هذا السؤال كل ثانية.. كل لحظة
وليس عندي الجواب لان الجواب عند من هو حبيبي
رغم بعدك هذا عن عيني لكنك قريبا جدا من قلبي
لا أعلم ما الذي في يدي سوي الانتظار
أنتظار لما يحدث هل ستتغير تصرفاته وأحواله
أم بعد الايام سوف يجمع بيننا في أي لحظة
فلتعلم يا حبيبي انني في أنتظارك وانتظار أشواقك
أشواقك التي أعلم أنها مكنونة في قلبك لي وليس لغيري
فأنا في أنتظار دائما لك يا حبيبي
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
الله عليك اخي ما اجمل هذه الكلمات المعبرة تسلم الايادي يا غالي